'إهداء كتاب: للمتحدين أنفسهم',

في كل رحلة نجاح أو إنجاز، لا بد من قدوة نستلهم منه، ومرشدين نتعلم منهم، وصحبة يرافقوننا هم لنا سند ومشجع.

تعرف على من كان لهم أثر لا ينسى في رحلة نجاحي وأهديهم كتابي: " للمتحدين أنفسهم"

من سلسلة: " لمن سترفع القبعة؟ "

تأليف: هبة القهوه جي

" 283 صفحة"، قطع صغير " 21 * 14"

دار المعراج دمشق - سوريا.

صدر عام 2018م بفضل الله تعالى


الحقوق الفكرية محفوظة للمؤلفة، لدى مديرية حقوق المؤلف والحقوق المجاورة بموجب وثيقة الإيداع رقم: 3718.

للمتحدين أنفسهم

'إهداء كتاب: للمتحدين أنفسهم',

إلى من تعلق القلب بسحر عينيه.

وهامت الروح بنور وجنتيه.

وغرِق اللب في عجيب كلماته.

إلى من أنارَ الوجودَ بطلعتهِ البهية.

وغيَّر العالمَ برسالته المحمدية.

إلى من نشرَ السلامَ بالإسلام.

وعلَّمَنا حقيقة الإِقدام.

إلى من أعشقُ التفكيرَ به.

وأطمئن بالصلاة والسلام عليه.

إلى من ذكْره بين النّاس محمودٌ.

إلى بحر الكرم والجود.

إلى سيدنا، وحبيبنا، وقرَّة أعينِنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.

اللهم ارزقني صحبته في الفردوس الأعلى، وارزقني شربة من يده الشريفة لا أظمأ بعدها أبداً.


إلى أساتذتي:

إلى من جمعني الله به في أهم وأصعب مرحلة في حياتي الجامعية، واستمر لقاؤنا سنواتٍ طويلة، إلى من كان حضوره في أي مكان معناه الأمان بالنسبة لي، إلى من علمني بمنهجية، وآمن بمهاراتي، واستنهض كل طاقاتي واستثمر بالعلم كل قدراتي، إلى من وجَّهني بكل إخلاص وصدق وشفافية، إلى من بدأ معي أولَّ خطوات مشوار الألف ميل، ودفعني بقوة نحو المستقبل، إلى من تحمَّل جنون أفكاري، إلى من سيبقى شعلة أستنير بها طريق العلم والمعرفة، إلى من سيظل فضله ديناً مهما حاولت أن أوفيه إياه فلن أسدّد جزءاً صغيراً منه، ومهما استرسلت في شكري له فلن تكفيني مئات الصفحات، إلى من كان وسيظل المعلِّم والأستاذ والأخ والصديق.

إلى أستاذي الغالي جداً " الأستاذ الدكتور بلال عرابي" عميد كلية الآداب جامعة القنيطرة، أستاذ دكتور في قسم علم الاجتماع كلية الآداب جامعة دمشق.

 

إلى من احتضنت نجاحي، وتبنَّت بحب مسيرتي الأكاديمية، إلى من دعمت تقدمي، ومنحتني مفاتيح بوابة المعرفة لأنطلق في رحلتي المستقبلية نحو الحلم الكبير، إلى الملاك الذي أرسلها الله لي لتكون الحضن الدافئ، واليد القوية التي ترافقني نحو تحقيق الهدف المنشود بإذن الله، إلى من أعجز عن وصف شكري لها، ولا أملك سوى صدق حبي وامتناني لها.

إلى الأستاذة " د. أمل دكاك" أستاذ دكتور في قسم علم الاجتماع كلية الآداب جامعة دمشق.


إلى باقة من أغلى الأصدقاء، غابوا، ولكنَّهم تركوا في قلبي أجمل بصمة، وعلى الرغم من أنّ اللحظات التي رافقوني بها كانت قصيرة، أو ربما مرت بسرعة، إلّا أنّهم تركوا أثراً عظيماً في نفسي، وسيبقى طيفهم في ذاكرتي.

إلى الأصدقاء الغائبين الحاضرين: " خالد العويتي" و " أُبَيّ العبد" و " د. بشير طعمة".


المحبة هبة القهوه جي


سلسلة لمن سترفع القبعة متوفرة في سورية وتركيا وجميع الدول العربية.

تعرف على وكلاء التوزيع.


ويمكنك طلب كتاب" للمتحدين أنفسهم" online من خلال:

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-